بيع يوسف عبدا ازوا بالقيد رجليه,فى الحديد دخلت نفسه ,الى وقت مجئ كلمته ,قول الرب امتحنهم ,ارسل الملك فحله ,اقامه سيدا على بيته مزمور 105"
اننى اتخيل يوسف متغلبا على الامه ,فعندما يستشعر الحنين الشديد لعطف ابيه ,يقول لنفسه :اصمتى يا نفسى فطالما اراد لك الله الحرمان من العطف فليكن.
وعندما يرغب فى الراحة من عناء التعب ولا يجدها،يقول لنفسه اصمتى يا نفسى ,فطالما اراد لك الله التعب فليكن ,لقد كانت نفسه نحوه كفطيم ,لكنه تدرب كيف يهدئها ,بل ويسكتها ,كل هذا دون مرارة او ضجر ،افليست هذه روعة تخلب الالباب؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ,واننى ارى ان قبول يوسف لتجربته المره وتعايشه معها هما اهم عوامل نصرته على الخطية , فى تكوين 39.
فمن تدرب كثيرا على ان يقول لنفسه لا امام رغباتها المشروعة لعدم توافرها ( كحنين يوسف لابيه) ,سيسهل عليه ان يقول لنفسه لا امام رغباتها غير المشروعة رغم توافرها (امراة فوطيفار) وقبول يوسف لهذا الحرمان وتدربه على العيش به ,قانع بما قسمه الرب له ,جعل نفسه صلبة للغاية ,قادرة على احتمال المعاناة بل وكالنخلة التى تزهو بأقل قدر من المياة
اننى اتخيل يوسف متغلبا على الامه ,فعندما يستشعر الحنين الشديد لعطف ابيه ,يقول لنفسه :اصمتى يا نفسى فطالما اراد لك الله الحرمان من العطف فليكن.
وعندما يرغب فى الراحة من عناء التعب ولا يجدها،يقول لنفسه اصمتى يا نفسى ,فطالما اراد لك الله التعب فليكن ,لقد كانت نفسه نحوه كفطيم ,لكنه تدرب كيف يهدئها ,بل ويسكتها ,كل هذا دون مرارة او ضجر ،افليست هذه روعة تخلب الالباب؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ,واننى ارى ان قبول يوسف لتجربته المره وتعايشه معها هما اهم عوامل نصرته على الخطية , فى تكوين 39.
فمن تدرب كثيرا على ان يقول لنفسه لا امام رغباتها المشروعة لعدم توافرها ( كحنين يوسف لابيه) ,سيسهل عليه ان يقول لنفسه لا امام رغباتها غير المشروعة رغم توافرها (امراة فوطيفار) وقبول يوسف لهذا الحرمان وتدربه على العيش به ,قانع بما قسمه الرب له ,جعل نفسه صلبة للغاية ,قادرة على احتمال المعاناة بل وكالنخلة التى تزهو بأقل قدر من المياة