نظام التحكيم
التحكيم هو تصنيف وترتيب تبعًا للجوانب الفنية والإبداعية داخل العمل نفسه، ولكى يكون التحكيم متوافقًا مع المبادىء المسيحية والفنية تجب مراعاة الآتى:
1 – أن يكون أعضاء لجنة التحكيم من المتخصصين نظريًا وعمليًا، كل فى المجال الذى يقوم بالتحكيم فيه.
2 – أن لا يقل عدد اللجنة عن 3 (إلا فى الظروف القاهرية) ولا يوجد رئيس للجنة.
3 – لا يقوم المحكم بتقييم عمل هو مشارك فيه.
4 – بالنسبة لاختيار المحكمين فى الإيبارشيات أو المناطق يراعى الآتى:
أ – أن يكون المحكم مثقفًا وملمًا بكل ما هو جديد من مدارس فنية، واتجاهات إبداعية مختلفة، وعلى دراية بأهم القضايا والأحداث الجارية وطنيًا وعالميًا.
ب – أن تكون له خبرات سابقة فى مجال التحكيم ومميزة.
ج – أن يستطيع نقد نفسه قبل نقد الآخرين عن طريق تقييمه الدائم لأدائه الفنى.
د – لا يحكم المحكم على العمل فى بدايه العرض، أو أثناءه، بل ينتظر إلى آخر دقيقة.
هـ – الالتزام ببنود التحكيم، ولا يعطى درجة إجمالية، حتى لا يسهو عليه أحد جوانب العمل بدون تقييم.
و – أن يكون متمكنًا من مهارات النقد المبنى على أسس علمية ومعرفية، مثل النقد الشامل والتنبوء التشجيعى.
ع – أن يستوعب جميع الآراء والأفكار حتى لو كانت ضد فكرته، أو طريقة تناولها حتى يكون التقييم موضوعيًا لا شخصيًا.
5 – أن يراعى المحكم أن ما يشاهده هو نتاج مجهود استمر وقتًا طويلاً، ويشتمل على عطاء شعورى وذهنى وجسدى من كل أعضاء الفريق، وهو يقييم كل هذا المجهود فى زمن قليل، مع مراعاة إدراك خصوصية العمل المسرحى، والكورال، فى المهرجان وعلاقته النوعية بالمجتمع.
6 – ينبغى ألا ينسى المحكم أنه خادم يبحث داخل العمل عما يمجد الله، ويقدم بمحبته وشخصة صورة السيد المسيح المحب، متذكرًا الآية: "قَصَبَةً مَرْضُوضَةً لاَ يَقْصِفُ، وَفَتِيلَةً مُدَخِّنَةً لاَ يُطْفِئُ". (مت 20:12).
التحكيم هو تصنيف وترتيب تبعًا للجوانب الفنية والإبداعية داخل العمل نفسه، ولكى يكون التحكيم متوافقًا مع المبادىء المسيحية والفنية تجب مراعاة الآتى:
1 – أن يكون أعضاء لجنة التحكيم من المتخصصين نظريًا وعمليًا، كل فى المجال الذى يقوم بالتحكيم فيه.
2 – أن لا يقل عدد اللجنة عن 3 (إلا فى الظروف القاهرية) ولا يوجد رئيس للجنة.
3 – لا يقوم المحكم بتقييم عمل هو مشارك فيه.
4 – بالنسبة لاختيار المحكمين فى الإيبارشيات أو المناطق يراعى الآتى:
أ – أن يكون المحكم مثقفًا وملمًا بكل ما هو جديد من مدارس فنية، واتجاهات إبداعية مختلفة، وعلى دراية بأهم القضايا والأحداث الجارية وطنيًا وعالميًا.
ب – أن تكون له خبرات سابقة فى مجال التحكيم ومميزة.
ج – أن يستطيع نقد نفسه قبل نقد الآخرين عن طريق تقييمه الدائم لأدائه الفنى.
د – لا يحكم المحكم على العمل فى بدايه العرض، أو أثناءه، بل ينتظر إلى آخر دقيقة.
هـ – الالتزام ببنود التحكيم، ولا يعطى درجة إجمالية، حتى لا يسهو عليه أحد جوانب العمل بدون تقييم.
و – أن يكون متمكنًا من مهارات النقد المبنى على أسس علمية ومعرفية، مثل النقد الشامل والتنبوء التشجيعى.
ع – أن يستوعب جميع الآراء والأفكار حتى لو كانت ضد فكرته، أو طريقة تناولها حتى يكون التقييم موضوعيًا لا شخصيًا.
5 – أن يراعى المحكم أن ما يشاهده هو نتاج مجهود استمر وقتًا طويلاً، ويشتمل على عطاء شعورى وذهنى وجسدى من كل أعضاء الفريق، وهو يقييم كل هذا المجهود فى زمن قليل، مع مراعاة إدراك خصوصية العمل المسرحى، والكورال، فى المهرجان وعلاقته النوعية بالمجتمع.
6 – ينبغى ألا ينسى المحكم أنه خادم يبحث داخل العمل عما يمجد الله، ويقدم بمحبته وشخصة صورة السيد المسيح المحب، متذكرًا الآية: "قَصَبَةً مَرْضُوضَةً لاَ يَقْصِفُ، وَفَتِيلَةً مُدَخِّنَةً لاَ يُطْفِئُ". (مت 20:12).